اختتمت أعمال الملتقى القرآني الدولي الأول لطلبة كليات القرآن الكريم بعنوان «طرق تعليم القرآن الكريم في العصر الحاضر – جذور الاستمداد وجهود الإمداد»، بحضور جمال الطريفي رئيس الجامعة القاسمية، والدكتور عواد الخلف مدير الجامعة، وأعضاء مجلس الأمناء، وفضيلة الشيخ إبراهيم الأخضر شيخ القراء في المسجد النبوي الشريف، وفضيلة مفتي جمهورية أستونيا، وعمداء كليات القرآن الكريم من دول مختلفة، ولفيف كبير من المدعوين والباحثين والطلبة في مختلف تخصصات علوم القرآن الكريم والشريعة الإسلامية.
ودعا الملتقى القرآني الأول لطلبة كليات القرآن الكريم الذي نظمته كلية القرآن الكريم بالجامعة القاسمية، إلى ضرورة العمل على تكوين قاعدة بيانات مشتركة بين كليات القرآن الكريم في شتى الدول